بلدية بوحديدة تتبع من الناحية الادارية لوﻻية لبراكنة- مقاطعة أﻻك، وهي تعتبر من أهم بلديات المقاطعة من حيث الكثافة السكانية واتساع الحوزة الترابية ،
وتنوع النشاطات الاقتصادية والتنموية.
وتعتبر بوحديدة "المدينة" هي عاصمة البلدية من أهم المدن بعد المقاطعة أﻻك من حيث الكثافة السكانية والتحوﻻت العمرانية.
يقطن بوحديدة مجتمع مدني يمثل كافة الطيف المجتمعي الموريتاني، ويعتمد في معظمه على التجارة والزراعة والتنمية الحيوانية.
تتوفر بوحديدة على معظم المرافق العمومية الضرورية حيث يوجد بها مستوصف من فئة "ب"مجهز وبه طاقم طبي، بالإضافة الي العديد من النقاط الصيدلية والصحية التي تمارس في أنحاء المدينة.
أما على مستوى التعليم فتتوفر المدينة على اعدادية متكاملة وتتطلع الي مرحلة الثانوية، فضلا عن ثلاث مدارس ابتدائية .
أما من الناحية الخدمية فتتوفر المدينة على شبكة كهربائية وأخرى مائية إلا أن الأخيرة تعاني من نقص كبير سواء على مستوى ندرة المياه ونوعيتها، فالعديد من الأحياء في المدينة ﻻتصلها المياه رغم الملاحظات والأسئلة الكبيرة المطروحة حول مستوى الأملاح الزائدة في هذه المياه والتي يعزي لها السكان العديد من المضاعفات والظواهر المرضية التي تلاحظ مايين الفينة والاخرى
وتنوع النشاطات الاقتصادية والتنموية.
وتعتبر بوحديدة "المدينة" هي عاصمة البلدية من أهم المدن بعد المقاطعة أﻻك من حيث الكثافة السكانية والتحوﻻت العمرانية.
يقطن بوحديدة مجتمع مدني يمثل كافة الطيف المجتمعي الموريتاني، ويعتمد في معظمه على التجارة والزراعة والتنمية الحيوانية.
تتوفر بوحديدة على معظم المرافق العمومية الضرورية حيث يوجد بها مستوصف من فئة "ب"مجهز وبه طاقم طبي، بالإضافة الي العديد من النقاط الصيدلية والصحية التي تمارس في أنحاء المدينة.
أما على مستوى التعليم فتتوفر المدينة على اعدادية متكاملة وتتطلع الي مرحلة الثانوية، فضلا عن ثلاث مدارس ابتدائية .
أما من الناحية الخدمية فتتوفر المدينة على شبكة كهربائية وأخرى مائية إلا أن الأخيرة تعاني من نقص كبير سواء على مستوى ندرة المياه ونوعيتها، فالعديد من الأحياء في المدينة ﻻتصلها المياه رغم الملاحظات والأسئلة الكبيرة المطروحة حول مستوى الأملاح الزائدة في هذه المياه والتي يعزي لها السكان العديد من المضاعفات والظواهر المرضية التي تلاحظ مايين الفينة والاخرى