يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي"، صدق الله العظيم.
تلقينا ببالغ الأسى والحزن وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، نبأ الحادث الأليم الذي راح ضحيته جماعة من أفراد أسرة أهل اعلمبي الفاضلة، مساء الخميس بالقرب من مدينة بتلميت.
وبمناسبة هذه الفاجعة، فإن رئيس وجميع أعضاء مدونة بوحديدة الأك، يتوجهون
بخالص تعازيهم القلبية إلى أسرة أهل أعلمبي وأهل محمد عبدالله في مصابهم الجلل، وذويهم وأصدقائهم ومحبيهم وإلى كافة سكان "بوحديده" بولاية لبراكنة، مبتهلين إلى الله عز وجل أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته وأن يلهم الجميع الصبر والسلوان؛ وإنا لله وإنا إليه راجعون.
نواكشوط، 9 رجب 1439 – 26 مارس 2018
مدونة بوحديدة ألاك